السيارات الطائرة - AN OVERVIEW

السيارات الطائرة - An Overview

السيارات الطائرة - An Overview

Blog Article



وثمة ميزة إضافية للمركبات ذات الإقلاع والهبوط العمودي الكهربائية، وهي أنها ستخفض الانبعاثات وستقلل الاعتماد على وقود الديزل.

أعلنت شركة "ألف"، التي يقع مقرها في ولاية كاليفورنيا، مؤخرًا عن فكرة "موديل إيه"، والذي تصفه كأول سيارة طائرة تحظى بصلاحيات القيادة القانونية على الطرق والقدرة على الإقلاع العمودي في الولايات المتحدة.

تشمل الخطوات المقبلة تطوير بنية تحتية متكاملة مثل مهابط الطائرات ومحطات الشحن، وضع قوانين وتشريعات تنظم استخدامها، تحسين كفاءة التكنولوجيا لجعلها ميسورة التكلفة، وزيادة التوعية بسلامة وأهمية هذه التقنية للمجتمع.

فكل شيء من مواقع الإنزال ومواقع التخزين ومحطات الوقود إلى قوانين الطرق والتأمين والترخيص لا يزال بحاجة إلى العمل.

وقد استفادت بالفعل شركات عديدة مثل "ليليون" و"ويسك" و"جوبي أفييشن" و"بيل" وغيرها من الابتكارات الحديثة، مثل الدفع الكهربائي، الذي يقلل من الضجيج، وزيادة قدرة البطاريات على اختزان الطاقة للتحليق لمسافات أطول.

قد تملأ السيارات الطائرة السماء في العقود القليلة القادمة، لكن لا تزال هناك بعض العقبات التي يجب التغلب عليها، بما في ذلك الحصول على موافقة من إدارة الطيران الفيدرالية.

فكرة السيارات الطائرة تواجه تحديات هندسية وفيزيائية تجعلها أقرب إلى الخيال (الجزيرة)

ويتم تشغيل الطراز، الذي يعمل بالبطارية، بشكل عمودي باستخدام ثماني مراوح موجودة داخل هيكل يشبه حجم سيارة كبيرة تقريبًا.

يعد ضمان أمان المستخدمين والبيئة المحيطة أثناء الطيران تحديًا كبيرًا، حيث يجب تصميم نور الإمارات أنظمة تضمن الاستجابة السريعة للطوارئ وتقليل المخاطر المحتملة.

على الرغم من التطورات الكبيرة في مجال السيارات الطائرة، هناك العديد من التحديات التي تواجه هذا القطاع والتي يجب معالجتها لضمان نجاحها على المدى الطويل، إليك بعض من هذه التحديات:

ماكرون يغني ويرقص السيارات الطائرة قبيل قمة باريس للذكاء الاصطناعي (فيديو)

التحكم في الطيران: يجب ضمان قدرة السيارات الطائرة على التحكم الآمن في بيئات متغيرة وأحيانًا قاسية.

وقد تعاونت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" مع هيئة الطيران الفيدرالية وباحثين جامعيين وغيرهم من رواد صناعة الطيران لتطوير أدوات برمجية تتنبأ بالضوضاء الناتجة عن النقل الجوي المتقدم، في محاولة لمساعدة الشركات المصنعة على تصميم سيارات أهدأ. وسوف تسعى حملة النقل الجوي المتقدم التي أطلقتها الوكالة إلى البحث في استجابة البشر للمستويات المنخفضة من الضوضاء، أو الحد الأقصى لما يطلق عليه "الضوضاء ذات الموجات العريضة" (يعني ذلك المصطلح الصوت الذي لا يستطيع المستمع تحديد مصدره)، وكيفية التنبؤ بالصوت التي سيحدثه عدد كبير من تلك السيارات في وقت واحد.

تظل السيارات الطائرة باهظة الثمن، سواء من حيث الإنتاج أو التشغيل، مما يجعلها غير متاحة حاليًا للجمهور على نطاق واسع.

Report this page